شعار الديوان التميمي
شاعر من أموي

ذو الرمة

العصر أموي

نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية

غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي، من مضر، أبو الحارث، ذو الرمة. شاعر، من فحول الطبقة الثانية في عصره. قال أبو عمرو بن العلاء: فتح الشعر بامرئ القيس وختم بذي الرمة. وكان شديد القصر، دميماً، يضرب لونه إلى السواد. أكثر شعره تشبيب وبكاء أطلال، يذهب في ذلك مذهب الجاهليين. وكان مقيماً بالبادية، يحضر إلى اليمامة والبصرة كثيراً. وامتاز بإجادة التشبيه. قال جرير: لو خرس ذو الرمة بعد قصيدته: (ما بال عينك منها الماء ينسكب) لكان أشعر الناس. وقال الأصمعي: لو أدركت ذا الرمة لأشرت عليه أن يدع كثيراً من شعره، فكان ذلك خيراً له. وعشق (مية) المنقرية واشتهر بها. له (ديوان شعر - ط) في مجلد ضخم. توفي بأصبهان، وقيل: بالبادية.

في عيون النقاد والأدباء

كان ذو الرمة مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.

المؤشرات والتفاعلات

180
قصيدة
0
مشاهدة

رتبة الشاعر في الديوان

يمكنك البحث بالعناوين أو بكلمات من داخل القصائد

بحر قصائد الشاعر

إجمالي مخرجات الشاعر: 180 قصائد

ألا لا أرى كالدار بالزرق موقفا

ذو الرمة

ألا لا تبالي العيس من شد كورها

ذو الرمة

ألا هل إلى مي سبيل وساعة

ذو الرمة

ألا يا اسلمي يا دار مي على البلي

ذو الرمة

ألا يا دار مية بالوحيد

ذو الرمة

أللأربع الدهم اللواتي كأنها

ذو الرمة

أللربع ظلت عينك الماء تهمل

ذو الرمة

ألما على الدار التي لو وجدتها

ذو الرمة

ألم تسأل اليوم الرسوم الدوارس

ذو الرمة

ألم تعلما أنا نبش إذا دنت

ذو الرمة

أما أنت عن ذكراك مية مقصر

ذو الرمة

أما النبيذ فلا يذعرك شاربه

ذو الرمة

أمن أجل دار بالرمادة قد مضى

ذو الرمة

أمن دمنة بالجو جو جلاجل

ذو الرمة

أمن دمنة بين القلات وشارع

ذو الرمة

أمن دمنة جرت بها ذيلها الصبا

ذو الرمة

أمنزلتي مي سلام عليكما

ذو الرمة

أمنزلتي مي سلام عليكما علي

ذو الرمة

أمنكر أنت ربع الدار عن عفر

ذو الرمة

أمن مية الطلل الدارس

ذو الرمة

أنينا وشكوى بالنهار كثيرة

ذو الرمة

أهلك أو تضمني قليب

ذو الرمة

إذا أرادوا دسمه تنفقا

ذو الرمة

إذا اعتفاها صحصحان مهيع

ذو الرمة

إذا الصبح عن ناب تبسم شمنه

ذو الرمة

إذا ما المياه السدم آضت كأنها

ذو الرمة

إليك ابتذلنا كل وهم كأنه

ذو الرمة

إني إذا ما عرم الوطواط

ذو الرمة

بئس المناخ رفيع عند أخبية

ذو الرمة

بدت مثل قرن الشمس في رونق الضحى

ذو الرمة

السابقالتالي

تصفح صفحة 2 من أصل 6

مجلس قراء ذو الرمة

تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر

💬 التعليقات0

يجب عليك تسجيل الدخول لتتمكن من إضافة تعليق.

تسجيل الدخول / إنشاء حساب