الديوان التميمي
الكَأْسُ قطبُ السرور والطربِ
فاحظَ بها قبل حاجِزِ النوَبِ
أما تَرى الليلَ كيف تكشفُه
راياتُ صُبحٍ مبيضَّة العذبِ
كَرَاهبٍ حَنَّ لِلهَوى طرباً
فَشَقَّ جِلبابَهُ مِنَ الطَّرَبِ