رومنسية
7476 قصيدة
توهمت أمرا فلم أنبس
أبو الرقعمق
حي الخيام فإني
أبو الرقعمق
قلبي لك الخير بالأفراح معمور
أبو الرقعمق
كأنما عذاره
أبو الرقعمق
لكن مدحت حميدا فامتدحت فتى
أبو الرقعمق
أصبت المدام بريق الغمام
أبو الشيص الخزاعي
إذا لم تكن طرق الهوى لي ذليلة
أبو الشيص الخزاعي
تخشع شمس النهار طالعة
أبو الشيص الخزاعي
تقول غداة البين إحدى نسائهم
أبو الشيص الخزاعي
جلا الصبح أوني الكرى عن جفونه
أبو الشيص الخزاعي
دعتني جفونك حتى عشقت
أبو الشيص الخزاعي
ربع دار مدرس العرصات
أبو الشيص الخزاعي
عشق المكارم فهو مشتغل بها
أبو الشيص الخزاعي
لو كنت أملك أن أفارق مهجتي
أبو الشيص الخزاعي
نهى عن خلة الخمر
أبو الشيص الخزاعي
وشادن كالبدر يجلو الدجى
أبو الشيص الخزاعي
وقائلة وقد بصرت بدمع
أبو الشيص الخزاعي
وقف الهوى بي حيث أنت فليس لي
أبو الشيص الخزاعي
وكميت أرقها وهج الشم
أبو الشيص الخزاعي
رأتني فقالت أنت شيخ وإنما
أبو الطفيل القرشي
أرقت وآبتني الهموم الطوارق
أبو الطمحان القيني
أرى الشيء أحيانا بقلبي معلقا
أبو العتاهية
أسيدتي هاتي فديتك ما جرمي
أبو العتاهية
الشيء محروص عليه إذا امتنع
أبو العتاهية
سبحان جبار السماء
أبو العتاهية
ما لي رأيتك راكبا لهواكا
أبو العتاهية
من صدق الحب لأحبابه
أبو العتاهية
من كان يزعم أن سيكتم حبه
أبو العتاهية
يا إخوتي إن الهوى قاتلي
أبو العتاهية
أما وفؤاد بالغرام قريح
أبو العلاء المعري
