الديوان التميمي
مَن صَدَقَ الحُبَّ لِأَحبابِهِ
فَإِنَّ حُبَّ ابنِ عُزَيزٍ غُرور
أَنساهُ عَبّادَةَ ذاتَ الهَوى
وَأَذهَبَ الحُبَّ الَّذي في الضَمير
خَمسونَ أَلفاً كُلُّها راجِحٌ
حُسناً لَها في كُلِّ كيسٍ صَرير