رومنسية
7476 قصيدة
وتأتي بك الحاجات عفوا كأنما
أبو بكر الخالدي
وجاهل بالغرام قلت له
أبو بكر الخالدي
وزعفرانية في اللون والطيب
أبو بكر الخالدي
ولقد تلقيت الصباح بمثله
أبو بكر الخالدي
ومعذورة في هجرها لجمالها
أبو بكر الخالدي
يا من جفا في القرب ثم نأى
أبو بكر الخالدي
شموس لهن الخدر والبدر مغرب
أبو بكر الخوارزمي
ولقد ذكرتك والنجوم كأنها
أبو بكر الخوارزمي
أروح وقد ختمت على فؤادي
أبو بكر الشبلي
أسائل عن ليلى فهل من مخبر
أبو بكر الشبلي
أظلت علينا اليوم منك غمامة
أبو بكر الشبلي
أنت سؤالي ومنيتي
أبو بكر الشبلي
إذا ما كنت لي عيدا
أبو بكر الشبلي
إن المحبين أحياء وإن دفنوا
أبو بكر الشبلي
إني لأحسد ناظري عليكا
أبو بكر الشبلي
إني وإن كنت قد أسأت بي اليوم
أبو بكر الشبلي
الغيم رطب ينادي
أبو بكر الشبلي
باح مجنون عامر بهواه
أبو بكر الشبلي
بعدك مني قرباك
أبو بكر الشبلي
تسرمد وقتي فيك فهو مسرمد
أبو بكر الشبلي
تمنيت نارا أستضي بضوئها
أبو بكر الشبلي
جرى السيل فاستبكاني السيل إذ جرى
أبو بكر الشبلي
جننا على ليلى وجنت بغيرنا
أبو بكر الشبلي
خيالك في عيني وذكرك في فمي
أبو بكر الشبلي
ذاب مما في فؤادي بدني
أبو بكر الشبلي
ذكرتك لا أني نسيتك لمحة
أبو بكر الشبلي
سقيا لمعهدك الذي لو لم يكن
أبو بكر الشبلي
شققت جيبي عليك حقا
أبو بكر الشبلي
طرحوا اللحم للبزاة
أبو بكر الشبلي
عبرات خططن في الخد سطرا
أبو بكر الشبلي
