نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
السموأل بن غريض بن عادياء الأزدي. شاعر جاهلي حكيم. من سكان خيبر (في شمالي المدينة) كان يتنقل بينها وبين حصن له سماه "الأبلق". أشهر شعره لاميته التي مطلعها:|#إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه=فكلُّ رداء يرتديه جميل|وهي من أجود الشعر. وفي علماء الأدب من ينسبها لعبد الملك بن عبد الرحيم الحارثي. وله (ديوان - ط) صغير. وهو الذي تنسب إليه قصة الوفاء مع امرئ القيس الشاعر.
في عيون النقاد والأدباء
كان السموأل مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
15
قصيدة
0
مشاهدة
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 15 قصائد
أصبحت أفني عاديا وبقيت
السموأل
أعاذلتي ألا لا تعذليني
السموأل
👁️ 1👍 1❤️ 1⭐ 4.0
ألا أيها الضيف الذي عاب سادتي
السموأل
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
السموأل
إرفع ضعيفك لا يحر بك ضعفه
السموأل
إن امرأ أمن الحوادث جاهل
السموأل
إن كان ما بلغت عني فلامني
السموأل
إني إذا ما المرء بين شكه
السموأل
اسلم سلمت ولا سليم على البلى
السموأل
بالأبلق الفرد بيتي به
السموأل
رأيت اليتامى لا يسد فقورهم
السموأل
👁️ 1👍 1⭐ 4.0
عفا من آل فاطمة الخبيت
السموأل
لم يقض من حاجة الصبا أربا
السموأل
نطفة ما منيت يوم منيت
السموأل
ولسنا بأول من فاته
السموأل
مجلس قراء السموأل
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
