نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
امرؤ القيس بن حمام بن مالك بن عبيدة بن عبد الله بن كنانة بن بكر، ينتهي نسبه إلى ابن وبرة. وكان يدعى عدل الأصرة، شاعر جاهلي عاصر المهلهل بن ربيعة المتوفى سنة (531م - 94ق.هـ) وقد عناه الأخير بقوله: لما توعر في الكراع هجينهم = هلهلت أثأر جابراً أو صنبلا وعيره فيه أنه هجين لأن أمه ( من الإماء ) وكان زهير بن جناب الكلبي قد أغار على بني تغلب ومعه امرؤ القيس الكلبي فلما دارت رحى المعركة انهزم عنهم، فأتى المهلهل على ذكره في قصيدته. وبهذا البيت قيل للمهلهل مهلهلاً.
في عيون النقاد والأدباء
كان امرؤ القيس الكلبي مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
1
قصيدة
0
مشاهدة
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 1 قصائد
مجلس قراء امرؤ القيس الكلبي
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
