نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
السليك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي، والسلكة أمه. فاتك، عداء، شاعر، أسود، من شياطين الجاهلية. يلقب بالرئبال. كان أدلّ الناس بالأرض وأعلمهم بمسالكها. له وقائع وأخبار كثيرة. وكان لا يغير على مضر. وإنما يغير على اليمن، فإذا لم يمكنه ذلك أغار على ربيعة. قتله أسد بن مدرك الخثعمي.
في عيون النقاد والأدباء
كان السليك بن السلكة مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 17 قصائد
ألا عتبت علي فصارمتني
السليك بن السلكة
ألم خيال من أمية بالركب
السليك بن السلكة
أمعتقلي ريب المنون ولم أرع
السليك بن السلكة
إذا أرملوا زادا عقرت مطية
السليك بن السلكة
إذا أسهلت خبت وإن أحزنت مشت
السليك بن السلكة
بحمد الإله وامرئ هو دلني
السليك بن السلكة
بكى صرد لما رأى الحي أعرضت
السليك بن السلكة
تحذرني كي أحذر العام خثعما
السليك بن السلكة
دماء ثلاثة أردت قناتي
السليك بن السلكة
سمعت بجمعهم فرضخت فيهم
السليك بن السلكة
كأن قوائم النحام لما
السليك بن السلكة
كأن مفالق الهامات منهم
السليك بن السلكة
لعمر أبيك والأنباء تنمى
السليك بن السلكة
من مبلغ جذمي بأني مقتول
السليك بن السلكة
وأذعر كلابا يقود كلابه
السليك بن السلكة
وعاشية راحت بطانا ذعرتها
السليك بن السلكة
يكذبني العمران عمرو بن جندب
السليك بن السلكة
مجلس قراء السليك بن السلكة
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
