نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
ربيعة بن سفيان بن سعد بن مالك. شاعر جاهلي، من أهل نجد. كان أجمل الناس وجهاً ومن أحسنهم شعراً. وهو ابن أخي المرقش الأكبر، وعم طرفة بن العبد. أشهر شعره حائيته، وهي إحدى المجمهرات، ومطلعها: أمن رسم دار ماء عينيك يسفح وجمع الدكتور نوري القيسي ما وجد من شعره في (ديوان- ط) ومن الأمثال: (أتيم من المرقش) يعنون (الأصغر) هذا. قيل: إنه عشق فاطمة بنت المنذر (الملك) فبلغ من وجده بها أن قطع إبهامه بأسنانه، وقال: ألم تر أن المرء يجذم كفه = ويجشم من لوم الصديق المجاشما
في عيون النقاد والأدباء
كان المرقش الأصغر مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 9 قصائد
آذنت جارتي بوشك رحيل
المرقش الأصغر
ألا يا اسلمي لا صرم لي اليوم فاطما
المرقش الأصغر
أمن رسم دار ماء عينيك يسفح
المرقش الأصغر
الزق ملك لمن كان له
المرقش الأصغر
شرق العبير بجيدها وحماطة
المرقش الأصغر
فسقى ديارك غير مفسدها
المرقش الأصغر
لابنة عجلان بالجو رسوم
المرقش الأصغر
وأحسن سعد في الذي كان بيننا
المرقش الأصغر
ويسبق مطرودا ويلحق طاردا
المرقش الأصغر
مجلس قراء المرقش الأصغر
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
