نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
مظفر بن محمد، موفق الدين التلعفري.فيلسوف، من الشعراء. من أهل(تل أعفر) من حصون سنجار.\nله (تصانيف) في الفلسفة. رحل إلى الموصل وبغداد، وعاد إلى بلده ثم أقام بسنجار عند أصحابها بني مودود، وتصدر للإقراء. وخرج هارباً من صاحبها، إلى حران، وفيها الملك الأشرف (موسى) فلقي من إكرامه ما حبب إليه البقاء وحضر معه وقعة(دنيسر) فوقع وارتض جسده، فمات.
في عيون النقاد والأدباء
كان الموفق التلعفري مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
8
قصيدة
0
مشاهدة
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 8 قصائد
أقول له وقد أبصرت مرأى
الموفق التلعفري
ابن الجغاني غدا عندنا
الموفق التلعفري
تضمن حسبان مجري النجوم
الموفق التلعفري
غربها ليل ساسوا الدهر واقتدروا
الموفق التلعفري
لنا جليس بارد معجب
الموفق التلعفري
هذا الجليس الذي بليت به
الموفق التلعفري
هذا الدعي الذي غي
الموفق التلعفري
يا مؤثرا صحبة السلطان إن لها
الموفق التلعفري
مجلس قراء الموفق التلعفري
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
