نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
ابن رازكه عبد الله بن محمد بن عبد الله بن الطالب العلوي شاعر شنقيطي ولد في شنقيط وينتمي إلى أسرة عريقة في العلم فأبوه كان عالماً متفنناً خاصة في الفقه وعلوم اللغة وقد خلف أباه على محاظرته عندما غادر شنقيط
في عيون النقاد والأدباء
كان ابن رازكة مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
25
قصيدة
0
مشاهدة
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 25 قصائد
أتيجرت هذا النيل بالله خبري
ابن رازكة
أتيناك نوكى مرملين فواسنا
ابن رازكة
أثار الهوى سجع الحمام المغرد
ابن رازكة
أحداج تلك الجمال
ابن رازكة
أرق ماء الحياة لأجل جلى
ابن رازكة
أقول لصاحبي لما ارتحلنا
ابن رازكة
ألا أني خليلك يا حويرى
ابن رازكة
إذا جلت فكرا في العلوم عويصها
ابن رازكة
إلى الله أشكو طوع نفسي للهوى
ابن رازكة
تبجحت عند الموت والموت بغيتي
ابن رازكة
تخافقت البروق على الغميم
ابن رازكة
حمدا لمالكنا لفظا ومستطرا
ابن رازكة
حمدنا الله ذا العرش المجيد
ابن رازكة
دع العيس والبيداء تذرعها شطحا
ابن رازكة
سقى دمن الحي الحيا المتفائض
ابن رازكة
سلم على شيخ النحاة وقل له
ابن رازكة
شيوخ البيان الذائقين حلاوة
ابن رازكة
غرام سقى قلبي مدامته صرفا
ابن رازكة
فالأولياء رحمة للخلق
ابن رازكة
مصادر خمس قد أتت بفعول
ابن رازكة
هذا جواب غامض في كلمتي
ابن رازكة
هو الأجل الموقوت لا يتخلف
ابن رازكة
هو الموت عضب لا تخون مضاربه
ابن رازكة
يا عاصمي يا سالمي يا قاسمي
ابن رازكة
يتفيهق الغمر المغمر مسهبا
ابن رازكة
مجلس قراء ابن رازكة
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
