نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
ابن الساعاتي (553 هـ - رمضان 640 هـ) هو أبو الحسن على بن محمد بن رستم بن هَرذوز المعروف بابن الساعاتى، الملقب بهاء الدين، الخراساني ثم الدمشقي، كان شاعراً مشهوراً، مُبرزاً فى حلبة المتأخرين. ولـُقـِّب ب"عين الشعراء". كان أبوه يعمل الساعات ، فتجند بهاء الدين ومدح الملوك وسكن مصر ، وقال النظم الفائق ، وهو أخو الطبيب الأوحد فخر الدين رضوان بن الساعاتي . ولد بدمشق سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة (553هـ)، وله ديوان شعر يدخل فى مجلدين، أجاد فيه كل الإجادة، وديوان آخر لطيف سماه "مقطعات النيل"
في عيون النقاد والأدباء
كان ابن الساعاتي مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 519 قصائد
خليلي عوجا بالمحلة إنها
ابن الساعاتي
خليلي ما بال الكؤوس عواطلا
ابن الساعاتي
خليلي ما بال النجوم كأنما
ابن الساعاتي
خليلي من سعد قفا فتأملا
ابن الساعاتي
خليلي من عليا دمشق سقيتما
ابن الساعاتي
خليلي هل من شربة تجدانها
ابن الساعاتي
درت أنها شمس الضحى فتجلت
ابن الساعاتي
دعاني من ذكر العذيب وعهده
ابن الساعاتي
دعينا إلى سبت اليهود فلم نجد
ابن الساعاتي
دمعي بتلك الطول مطلول
ابن الساعاتي
ديارهم بين العذيب فعاقل
ابن الساعاتي
ديار هند أقفرت منذ أزمان
ابن الساعاتي
ذاك سلع فاندب معي أطلاله
ابن الساعاتي
رأى خط من يهوى فأرسل دمعه
ابن الساعاتي
رأى وقفة البين خطبا فطيعا
ابن الساعاتي
راح يستمطر الدموع الغزارا
ابن الساعاتي
راقت الخمر وقد رق النسيم
ابن الساعاتي
رجونا بديوان المعدي راحة
ابن الساعاتي
رحلوا فشموسهم تجب
ابن الساعاتي
رسوم ديار باللوى وربوع
ابن الساعاتي
رفقا بعبدك وأعط عهدك حقه
ابن الساعاتي
رفقا بها يا سائق الأظعان
ابن الساعاتي
رمتني بنجل والسهام جفون
ابن الساعاتي
روحها الحادي وقد لاح العلم
ابن الساعاتي
روضى أريضة
ابن الساعاتي
رويدك يا من تدعي شرف العلى
ابن الساعاتي
زارت وعمر الكرى في حيز الهرم
ابن الساعاتي
زارني والظلام صافي الإزار
ابن الساعاتي
زحف الصباح وهذه راياته
ابن الساعاتي
سر الحسود بما أساء وارجفا
ابن الساعاتي
مجلس قراء ابن الساعاتي
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
