ياصخر من لحوادث الدهر
للشاعر: الخنساء
ياصَخرُ مَن لِحَوادِثِ الدَهرِ
أَم مَن يُسَهِّلُ راكِبَ الوَعرِ
كُنتَ المُفَرِّجَ ما يَنوبُ فَقَد
أَصبَحتَ لا تُحلي وَلا تُمري
يُحثى التُرابُ عَلى مَحاسِنِهِ
وَعَلى غَضارَةِ وَجهِهِ النَضرِ
عن الشاعر
الخنساء
للشاعر: الخنساء
الخنساء