الديوان التميمي
يا وَيحَ نَفسي لَوَ أَنَّهُ أَقصَر
ما كانَ عَيشي كَما أَرى أَكدَر
يا مَن عَذيري مِمَّن كَلِفتُ بِهِ
يَشهَدُ قَلبي بِأَنَّهُ يَسحَر
يا رُبَّ يَومٍ رَأَيتَني مَرِحاً
أَخوصُ في اللَهوِ مُسبِلَ المِئزَر
بَينَ نَدامى تَحُثُّ كَأسَهُمُ
عَلَيهِمُ كَفُّ شادِنٍ أَحوَر