الديوان التميمي
يا ليتَ شِعري ماذا عَدا وبَدا
فصارَ إفرِندُ ودِّكُم رَبَدا
أُنزِلْتُ في ساحَةِ الجَفاءِ وما
ساخَتْ سِماتي بجَفوةٍ أبَدا
يا عَبا ما الّذي دُهيِتُ بهِ
صِرتُ جُفاءً ولم أَكُن زَبَدا