يا أيها المأفون رأيا لقد
للشاعر: ابن الزيات
يا أَيُّها المَأفونُ رَأياً لَقَد
تَعَرَّضَت نَفسُكَ لِلمَوتِ
قَيَّرتُمُ الملكَ فَلَم تَنتَهوا
حَتّى غَسَلنا القارَ بِالزَّيتِ
الزَّيتُ لا يُزرى بِأَحسابِنا
أَحسابُنا مَعروفَةُ البَّيتِ
عن الشاعر
ابن الزيات
