الديوان التميمي
وَوَاللهِ ما عارَضْتُ جودَكَ ساعَةً
بِشِعْريَ إِلاَّ كانَ أَشْعَرَ مِنْ شِعْري
كَأَنَّ عَطاياكَ الجَسيمة أَقْسَمَتْ
بِأَنّي لا أَنْفَكُ مُهْتَضَمَ الشُّكْرِ