الديوان التميمي
وَمَهرَجانٍ مُعجَبٍ مونَقٍ
كَالنورِ غَبَّ السَبَلِ الساجِمِ
طالَعتُ فيهِ غَرَراً واضِحاً
كَمِثلِ أَيّامِ أَبي القاسِمِ
وَالآسُ في كَفّي أُحَيِّيهُمُ
مِثلَ شَوابيرَ بَني هاشِمِ