الديوان التميمي
وماءٍ قَديمٍ عَهدُهُ ما يُرى بِهِ
سِوى الطَير قَد باكَرنَ وِردَ المُغَلِّسِ
وَرَدتُ بِأَفراسٍ عِتاقٍ وَفِتيَةٍ
فَوارِطَ في أَعجازِ لَيلٍ مُعَسعِسِ