الديوان التميمي
وَلمّا رأَت أَن حالَ بَيني وَبَينَها
عداةٌ وأوباشٌ مِنَ الحَيِّ حُضَّرُ
ثَنَت عُنُقاً لَم تَثنِها جَيدَ ريَّةٌ
عَضادٌ ولا مكنوزَةُ اللَحمِ ضُمزَرُ