وفى عروة العذرى إن مت أسوة
للشاعر: ابن الدمينة
وفى عُروةَ العُذرِىِّ إِن مِتُّ أُسوَةٌ
وَعَمرِو بنِ عجلاَنَ الذى قَتَلَت هِندُ
هَلِ الحُبُّ إِلاّ زَفرَةٌ بَعدَ زَفرَةٍ
وَحَرٌّ عَلَى الأَحشَاءِ لَيسَ لَهُ بَردُ
وَفَيضُ غُرُوبِ العَينِ بِالدّمعِ كُلَّما
بَدَا عَلمٌ مِن أَرضِكُم لم يكُن يَبدُو
