الديوان التميمي
وَدَوحٍ مالَتِ الأَغصانُ مِنهُ
فَخِلتُ مُميلَها وَسَنَ العُيونِ
كَأَنِّي إِذ نَبَذتُ النَّومَ فيهِ
تَعَلَّقَ بِالذَّوائِبِ وَالغُصونِ