الديوان التميمي
ودَّعتُ حِبَّي وفي يَدي يدُهُ
مثلَ غريقٍ وبهِ تَمَسَّكْتُ
ورُحْتُ عنهُ وراحَتي عطِرَتْ
كأنَّني بعدَهُ تَمَسَّكْتُ