الديوان التميمي
وَبَنو الدَيّانِ لا يَأتونَ لا
وَعَلى أَلسُنِهِم خَفَّت نَعَم
زَيَّنَت أَحلامُهُم أَحسابُهُم
وَكَذاكَ الحِلمُ زَينٌ لِلكَرَم