الديوان التميمي
وَبَدرُ دُجىً يَمشي بِهِ غُصُنٌ رَطبُ
دَنا نَورُهُ لَكِن تَناولُهُ صَعبُ
إِذا ما بَدا أَغرى بِهِ كُلَّ ناظِرٍ
كَأَنَّ قُلوبَ الناسِ في حُبِّهِ قَلبُ