الديوان التميمي
واسْتَمِعْها أَرَقَّ مِنْ وَرَقِ الوَّرْ
دِ وأَنْدَى مِنْ ياسَمينٍ مُنَدّى
بِمَعانٍ لَوْ أَنَّهُنَّ خُدُودٌ
كُنَّ في الحُسْنِ جُلَّناراً وَوَرْدَا
لَوْ هَجَوْنا بِها المَنونَ لَدَلَّتْ
أَوْ مَدَحْنا بِها الزَّمانَ لأَجْدى