الديوان التميمي
وَإِنّي لَآتي الأَرضَ مالي حاجَةٌ
سِواكِ وَلا دَينٌ بِها أَنا طالِبُه
فَإِتيانُها ظُلمٌ وَهِجرانُها جَوىً
بَرى أَعظُمى أَن لا تُغِبَّ نَوائِبُه