الديوان التميمي
وإنَّ لِصَرفِ الدهرِ بين جوانحي
وقائعَ أنفاسي لُهنَّ غبارُ
تَوَلَّى شبابي فارتدَيتُ الرِّضى به
ولا عجبٌ أن يُستَردَّ مُعارُ
وقالت تفاريقُ الشَّبَابِ بِلمَّتي
تَمَتَّع فما بعدَ العَشيِّ عَرارُ