الديوان التميمي
نَفَرَت سَودَةُ مِنّي أَن رَأَت
صَلعَ الرَّأسِ وَفي الجِلدِ وَضَح
قُلتُ يا سَودَةُ هَذا وَالَّذي
يُرِجُ الكُربَةَ عَنّا وَالكَلَح
هُوَ زَينُ الوَجهِ لِلمَرءِ كَما
زَيَّنَ الطَرفَ تَحاسينُ القُزَح