الديوان التميمي
مِن سَرَّهُ العيدُ فَما سَرَّني
بَل زادَ في هَمّي وَأشجاني
لِأَنَّهُ ذَكَّرَني ما مَضى مِن
عَهدِ أَحبابي وَإِخواني