الديوان التميمي
مَرَرنا عَلى سِربِ الظّباءِ عَشيّةً
فَلَم يَعدُنا حَتّى تَقنّصنا السِّربُ
وَكُنّا نَظنُّ القربُ يَشفي سَقامنا
فَلم يَكُ إِلّا كلُّ أَدوائنا القُربُ
وَقالوا أَلَمّا تَنْهَ قلبك عَن هوىً
فَقلتُ وَهَل لي بَعدِ بَينِهِمُ قلبُ