الديوان التميمي
ماتَت لُبَينى فَمَوتُها مَوتي
هَل تَنفَعَن حَسرَةٌ عَلى الفَوتِ
وَسَوفَ أَبكي بُكاءَ مُكتَإِبٍ
قَضى حَياةً وَجداً عَلى مَيتِ