الديوان التميمي
ما كُنتُ أَوَّلَ مَن تَفَرَّقَ شَملُهُ
وَرَأى الغَداةَ مِنَ الفِراقِ يَقينا
وَبَدارَةِ السَلَمِ الَّتي شُوِّقتُها
دِمِنٌ يَظَلُّ حَمامُها يَبكينا