لما دعا الداعي لأعين لم تكن
للشاعر: جرير
لَمّا دَعا الداعي لِأَعيَنَ لَم تَكُن
لِتَفعَلَ فِعلَ المازِنِيِّ بنِ أَخضَرا
فَتُدرِكَ وِتراً يا اِبنَ قَينِ مُجاشِعٍ
فَتَحيا كَريماً أَو تَموتَ فَتُعذَرا
وَلَكِن أَبى إِقرارُ مُهرِكَ إِذ جَرى
بِعِرقِكَ في الغاياتِ إِلّا تَأَخُّرا
عن الشاعر
جرير
