لله ليلتنا التي رحبت لنا
للشاعر: أسامة بن منقذ
للهِ ليلتُنا التي رَحُبَتْ لَنا
فيها المسرّةُ في مجالٍ ضَيّقِ
ما شَابَها لولا مَشِيبُ ظلامِها
كَدَرٌ ولا راعَتْ بِواشٍ مُحنَقِ
فلوِ استطعتُ خَضَبتُها بشَبيبتي
وجعلتُ لونَ صَباحِها في مَفرِقي
عن الشاعر
أسامة بن منقذ
