الديوان التميمي
لِكَرامَتي أَعْرَضْتَ لا لِهَواني
لَمْ تَجْفُني حَتَّى اهْتَمَمْتَ بِشَاني
أَصْلُ التَّغَضُّبِ في هَواكَ مَحَبَّةٌ
تَدَعُ المُحِبَّ بِصُورَةِ الغَضْبانِ
فَاشْغَلْ فُؤادَكَ بِي فَلَسْتُ مُبَالِياً
أَشَغَلْتَهُ بِهَوايَ أَمْ هِجْراني