الديوان التميمي
لَقَد زَعَمَ المُختارُ أَنّي وَصُحبَتي
بِمَسكِنَ قَد أَعيَت عَلَيَّ مَذاهِبي
فَكَيفَ وَتَحتي أَعوَجِيٌّ وَصُحبَتي
عَلى كُلِّ جَهميمِ الثَميلَةِ شارِبِ
إِذا ما خَشينا بَلدَةً قَرَّبَت بِنا
طَوالُ مُتونٍ مُشرِفاتُ الحَواجِبِ