الديوان التميمي
لاَ وَالْخُدُودِ وَمَا بِهَا
مِنْ شَامَة تَسْبِي النُّفُوسْ
مَا كُنْتُ أرْعَى الزُّهْرَ لَوْ
لاَ أنَّ فَارَقْتُ الشُّمُوسْ