الديوان التميمي
لا تَطلُبوا الوُدَّ عِندَ والٍ
في تَركِهِ لِلأَذى كِفاية
رُبَّ ضَعيفٍ أَذاهُ خافٍ
يُبدي مَع القُوَّةِ الإِذابة
ما كانَ في النَفسِ مِن خَفايا
تَخرِجُهُ الخَمرُ وَالولاية