الديوان التميمي
لا تَحسب الراح أَورثَت يَدهُ
من سوئِها رعشَةً لها اِضطربا
لكنَّه لا يَزالُ يَلمسُها
فالكفُّ تهتزُّ دائماً طَرَبا