الديوان التميمي
لا تَترُكَنّي بِبابِ الدارِ مُطَّرحاً
فَالحُرُّ لَيسَ عَنِ الأَحرارِ يَحتَجِبُ
هَبنا بِلا شافِعٍ جِئنا وَلا سَبَبٍ
أَلَستَ أَنت إِلى مَعروفِكَ السَبَبُ