الديوان التميمي
لا بذاك الدُفُوّ تفديك نَفسي
يا مناها ولا بهذا البعادِ
هَبكَ أصبحتض لا تُراعي اشتياقي
فَارعَ ما كان بيننا من وِدادِ
شَقِيت بالسُّهادِ فيك جفون
فهنيئا لغيرها بالرُّقادِ