الديوان التميمي
كَم كُربَةٍ ضاقَ صَدري عَن تَحَمُّلِها
فَمِلتُ عَن جَلَدي فيها إِلى الجَزعِ
ثُمَّ اِستَكَنتُ فَأَدَّتني إِلى فَرَجٍ
لَم يَجرِ بِالظَنِّ في يَأسٍ وَلا طَمَعِ