الديوان التميمي
كَمْ زفراتٍ وكم دُمُوع
هذا لَعَمري هُوَ القُطُوعُ
لَوْ أَعْشَبَ الخَدُّ مِنْ دُمُوعٍ
لَكانَ في خَدِّيَ الرَّبيعُ
يا قَمَراً غَابَ عَنْ عِياني
بِاللَهِ قُلْ لي مَتى الطُّلوعُ
بِنْتَ فَما بِنْتَ عَنْ فُؤادي
فَبَانَ مِنْ بَيْنِكَ الهُجُوعُ