الديوان التميمي
كأنّ نَورَ الكتّانِ حين بدا
وقد جلا حُسنُهُ صدا الأَنفُس
اكفُّ فيروزَجٍ معاصمُها
قد سترتُهنَّ خُضرةُ الملبَس
أولا فزرقُ الياقوتِ قد وضعت
على بساطٍ تروقُ من سُندس