الديوان التميمي
كَأَنَّ نُجُومَ الليْلِ مِنْ خَوْفِ فَجْرِها
وَقَدْ جَدَّ مِنْها لِلْغُرُوبِ عَزائِمُ
جُفُونٌ حَماها الشَّوْقُ أَنْ تَطْعَمَ الكَرى
فَأَعْيُنُها مُسْتَيْقِظَاتٌ نَوائِمُ