الديوان التميمي
كَأَنَّ بِقَوْسِ النُّونِ تَحْتَ نِقابِها
هِلالاً بَدا لِلْفِطْرِ في غُرَّةِ الشَّهْرِ
تَجاهَلَ خُبْراً ضَوْؤُهُ أَنَّ فَوْقَهُ
لما اسْتَحْسَنَتْهُ العَيْنُ غَيْماً عَلَى بَدْرِ