الديوان التميمي
قَد كُنتُ إِذا بَرَتني الآلامُ
في حُبُكُم أَبرَتِني اللُّوَّامُ
لكنَّهُم دَرَوا بِما يَنفعُني
مِن ذِكرِكُم فَأقسَموا لا لاموا