الديوان التميمي
قَد صُفِعنا في ذا الَمحَلِّ الشَّريفِ
وَهَو إِن كُنتَ تَرتَضي تَشريفي
فارثِ للَعبدِ من مَصيف صِفاعٍ
يا رَبيعَ النَّدى وإِلاَّخَري في