الديوان التميمي
قَد حَما غُصنَ النَقا أُسُدُه
ريقُهُ عَذبٌ وَمَن يَرِدُه
مَشرَبٌ طابَت مَشارِعُهُ
جامِداً في خَمرَةٍ بَرَدُه
هُوَ سُقمي حينَ أَفقِدُه
وَشِفاءُ السُقمِ لَو أَجِدُه